قصة جارتي وزوجي وما حدث بينهم
هو كمان إديقت وقلت هو دا إل هرن عليكى اول مااوصل دا معبرنيش من إمبارح إيه الملل دا اما ارن على إبتسام اهى تسلينى برضو هى كمان غير متاح انا قلقت عليها جداا وبعد تفكير كتير قررت إنى اسافر أشوف مالها وأرجع تانى،
حماتي حاولت كتير تمنعنى بس انا مقتنعتش قالتلى أحمد هيزعل طب قوليله ! قولتلها احمد غير متاح وانا مش هيبرد قلبي تانى يوم والله وبالفعل سافرت ووصلت على الساعه عشره بليل، ….لقيت جوو العماره هاادى جداااا، واول مافتحت باب الشقه لقيت حاجه وقعت على الارض
حنين إنتفضت فى إيدى اووى وفضلت أهديها مش عارفه ليه لمحت صوره خيال معدى، وريحه مش كويسه فى الشقه مع إن هو يوم واحد إل سبتها فيه
حنين اكلت ونامت وبدات انا الم فيها ولاول مره احس بالغرب فى شقتى مع إنى سكناها بقالى تلت سنين، طب إيه إل خلاها زى كدة توقع ومافيش وإيه الخيال إل انا شوفته بيجرى قصادى دا !؟
دماغى هينفجر من الاسئله ومش لاقيه جوااب، احسن حاجه أقوم،من الحق إبتسام مشوفتهاش! بكره بقا،
نمت ولتانى مره بحلم بالكابوس المرادى الست مسكتنى ومعرفتش افلت منها قمت مخضوضه اووى ببص فى التلفون جنبى لقيت الساعه تسعه الصبح وفيه يجى خمسين مكالمه من احمد خبط إيدى على وشي وقلت يالهوى دا زمن أحمد هيهنى دلوقتى،
رنيت عليه وإنتظرت كتير إنه يرد مافيش فايده قلت أكيد مش فاضي قمت غسلت وشي وصليت وحنين لسه نايمةسمعت جرس الباب بيرن جريت عليه ببص من العين السحريه لقيت عين منظرها مرعب اووى وحطيت إيدى على بقى ومردتش أفتح ببص لقيت الجرس بيرن تانى قولت بصوت مرتعش مين على الباب لقيت إبتسام بتقول أنا ياليلى إفتحى عينى فضلت رايحه جيه
اول مره اشوف كدا يارتنى ماجيت وياترى عين مين إل شوفتها دى فتحت الباب وأنا ريقى ناشف، لحظه صمت عدت عليا كأنها سنه إبتسام واقفه قدامى ومش بتنطق، بقولها سوسو حبيبتى وحشتينى والله اليوم إل مشيت فيه دا، لقيتها داخله على الصالون فى هدوء تام وقعدت قفلت الباب وجيت وراها وقعدت بقولها مالك إنتى زعلانه منى تانى لقيتها عنيها ضلمت كدا وقالتلى من بين اسنانها، كنتي فييين !؟
إتخضيت من منظرها وقولتلها مالك عينك بتعمل كدا ليه لقتها بتضحك من غير نفس كدا وقالتلى